٢٥ ربيعاً
مرحباً
🌸
خمسةٌ و عشرون ، أم رُبع قرن
كلاهما مرادفين لعنوان هذا اليوم، لأول مره اشعر بهذا التأثير الجميل لذكري الميلاد، وهذا الرقم المميز.
صُلب الشباب.
أعلم وأعي أنها المرحلة الأفضل عُمرياً بكل الأحوال ولكل الناس.
وهي المقصودة ببيت الشاعر " ألا ليت الشباب يعودُ يوماً"
لكل مرحلة عمرية تجربتها، شعورها، تحدياتها الخاصة؛ رغم أن الشباب قد يكون أكثر المراحل تعقيداً
وأكثرها أهمية للعمل و السعي، و الانتقال من الدراسة للوظيفة، والعزوبية للزواج، والأمومة، و والمسؤوليات
إلا أنها من أجمل المراحل.
أشكر الله على مامضى، أيام جميلة لا تشوبها شائبة
و أشكر نفسي على الوعي والاستشعار لجمال كل يوم وجمال المرحلة
و اعلم يقيناً أن القادم أجمل.
لأن في حياتي أنا من اكتب السيناريو و العب الأدوار و أُخرج الحبكة بأجمل مايمكن.
شكراً.
💖
0 comments